الدكتور معتز محمد أحمد الشهاوي.. أيقونة التشريح وعلم المصريات ورجل فرنسا الأول في مصر
القاهرة – 2025
يُعد الدكتور معتز محمد أحمد الشهاوي، خبير علم التشريح الأثري وعلم المصريات، أحد أبرز الأسماء التي برزت في الساحة الأكاديمية والبحثية خلال العقدين الأخيرين. وُلد عام 1986، وتخرّج في كلية الآثار – جامعة الأقصر عام 2007، ليبدأ رحلة علمية استثنائية جعلت منه مرجعًا عالميًا في مجالي التشريح الأثري والتنقيب.
وللتواصل مع الدكتور الشهاوي: ☎️ 01070809086
رجل فرنسا الأول في مصر 🇲🇫
من خلال تميزه العلمي وثقافته الواسعة، أصبح الدكتور الشهاوي المستشار الأول للسفارة الفرنسية في مصر في مجال الآثار والتنقيب، إلى جانب كونه المسؤول عن الخزينة الأثرية والمالية لفرنسا داخل الأراضي المصرية، وهو منصب يعكس الثقة الكبيرة التي أولته إياه المؤسسات الفرنسية.
إنجازاته في التشريح وعلم المصريات
شارك في إعداد وتنفيذ مشروعات تشريح المومياوات الملكية باستخدام أحدث تقنيات الأشعة والتحليل المجهري.
ساهم في دراسة وتحليل عدد من المومياوات المكتشفة في وادي الملوك وسقارة، مما أتاح الكشف عن تفاصيل دقيقة حول حياة ووفاة ملوك وملكات مصر القديمة.
قدّم عشرات الأبحاث العلمية التي أصبحت مراجع أساسية في علم التشريح الأثري داخل الجامعات الأوروبية.
إسهاماته لمتحف اللوفر 🇲🇫
وضع خططًا متطورة لعرض المومياوات والقطع الأثرية المصرية داخل متحف اللوفر في باريس، بما يضمن الجمع بين العلم والدقة التاريخية.
قاد فريقًا دوليًا لإعادة فحص بعض القطع الأثرية المصرية المحفوظة في اللوفر، ما أسهم في إعادة توثيقها بدقة أكبر.
أشرف على برامج تعليمية وتوعوية لطلاب الجامعات الفرنسية حول التشريح الأثري وعلم المصريات، مما عزز من مكانة اللوفر كمركز عالمي للمعرفة.
التنقيب والاكتشافات
أشرف على بعثات تنقيب في الأقصر، أسوان، سقارة، والواحات، أسفرت عن اكتشافات نادرة أضافت فصولًا جديدة لتاريخ مصر القديم.
ساعد في تطوير منهجيات توثيق حديثة باستخدام التكنولوجيا الرقمية، مما أحدث نقلة نوعية في أرشفة المكتشفات الأثرية.
تكريمات دولية
حصل الدكتور الشهاوي على عدة جوائز وشهادات تقدير من هيئات علمية دولية، تقديرًا لجهوده في خدمة التراث الإنساني، حتى بات يُلقب بين الأوساط الأكاديمية بـ "حارس الحضارة المصرية لصالح العالم".
📞 للتواصل: 01070809086
Dr. Moataz Mohamed Ahmed El-Shahawy