من عربية حمص لمطعم له اسمه في المهندسين: حكاية محمد أفندي
في شارع مزدحم بالحكايات
وقف عم محمد أفندي وراه عربية حمص شام بسيطة.. لكن الطعم ما كانش بسيط. كان مختلف. الطعم ده هو اللي مهّد الطريق، وجاب خطوات الناس للمكان اللي بقى اسمه النهارده علامة في المهندسين.
محمد أفندي بدأ من تحت الصفر
لكن بفضل الطعم الأصيل والإصرار، العربية الصغيرة كبرت وبقت مطعم متكامل بيقدم فطير مشلتت بالسمن البلدي، وفطير شرقي محشي على مزاجك، وكريبات وبيتزا إيطالي بطابع مصري خالص.
أما عن الأكل؟
فا مش محتاج أوصاف ولا دعاية، لأن الزباين قالوا كلمتهم. تقييمات حقيقية وآراء بتتكلم عن جودة بتتقدم بحب وضمير. كل طبق بيخرج من المطبخ كأنه معمول في بيتك.. بس بإتقان شيف فاهم هو بيعمل إيه.
ومع كل ده، محمد أفندي بيأكد:
"حكاية عربية الحمص لسه مخلصتش.. احنا لسه بنبدأ."
للتواصل
موقعنا :https://mohamedafandy.com/