السيرة الذاتية – إسراء حسن عبد الحميد جامع
الاسم: إسراء حسن
تاريخ الميلاد: 11 يناير 2014 (11 سنة)
المحافظة: القاهرة – مصر
التعليم
طالبة في الصف الاول الاعدادي
الاهتمامات والأنشطة
كاتبة روايات، خواطر، وقصائد شعرية.فويس اوفر ، عمل انيميشن
مشرفة في جروب مواهب الشعر على فيسبوك، وتنظم فعاليات ومسابقات شعرية.
شاركت في مسابقات قصص قصيرة وفانتازيا باللهجة المصرية والفصحى و شعور و قصائد
ظهرت على شاشة التلفزيون من قبل.
و اشتركت في كتاب بمعرض الكتاب مجمع لقصص اطفال في دار الولاء
الأعمال الأدبية
رواية: احببت طفلا
رواية: غرام يقتلني
و العديد من الروايات
قصة رعب باللهجة المصرية: "الشنطة الدمائية".
قصيدة: "عيونٌ لا تنام" (عن طفل فلسطيني).
خاطرة:
خواطر وقصائد متنوعة في موضوعات عن الحزن، الأمل، والصداقة.، حب
مثل
"حين أدار الزمن وجهه"
تركتُه لأني كنتُ أظنّ أن قلبي أقوى من التعلّق، وأن الوقت سيهدهد نبضه ويُسكت اسمه في ذاكرتي
لكنّ الزمن لم يكن طبيبًا كما خُيّل لي كان ساعةً عتيقةً تدقُّ فوق صدري تُعيدني في كل لحظةٍ إلى وجهٍ رحل إلى عينَيه التي كانت لي وطنًا.
ندمتُ، نعم.
لكنّي أُخفي ندمي خلف وجوهٍ لا تراني، وأبتسم لأرواحٍ غريبة، أبكي في مرآتي كأنني لست أنا.
مرت الأعوام.
تلاشى صوت الكمان، اختفت ضحكاتنا القديمة في زوايا النسيان
حتى إلتقيته صدفة كأني وقفتُ داخل حلمٍ باهت.
كان واقفًا تحت ضوءٍ خافت، ووجهه كأنه انعكاس لزمني الضائع.
لا كلام… فقط نظرات
ثم ابتسم، ومضى
وظللتُ وحدي
أحمل حقيبةً من الندم، وقلبي مشنوق في عقارب الساعه
بقلم: إســـࢪاء ﺣــســטּ
و
جرحي لا يندمل،
أسيرُ وسط نيرانٍ صامتة، أخفي مشاعري المحطّمة بضحكةٍ زائفة،
لكنّ داخلي... مهشمٌ كزجاجٍ تناثر على رصيف الخذلان.
كلُّ دمعةٍ تروي حكاية وجعٍ دفين،
كلُّ تنهيدةٍ سهمٌ من الآهات يخترق صدري بلا رحمة.
أبحث عن حضنٍ... عن أمان،
لكنّ الثقة رحلت، ومعها رحل النقاء.
ورغم كلِّ هذا الجرح،
ما زلتُ واقفة، وكبريائي لا ينحني،
قلبي انكسر، تفتّت، لكنه لم يمت،
ما زال ينبض رغم الألم، ما زال يعرف كيف يحب،
لأنّ الطيبين، رغم الوجع والآهات... يُكملون الطريق.
بقلم: إســࢪاء حــســטּ
و
"تشوّش عقل"
رحلتَ…
وتركتَ خلفك قلبًا مُنهكًا، وعقلاً يضيع بين الطرقات.
أربع سنوات من الحبّ… صارت ذكرى تُرهقني ولا ترحل.
لم أعد أعرفني…
كلّ شيءٍ بي تائهٌ بعدك،
أحاديثي ناقصة، ضحكتي مُزيّفة، ونومي مثقلٌ بالدموع.
على وسادتي تنام دمعةٌ لا تجفّ،
وعقلي…
يتوه في التفاصيل، يبحث عنك في الصور،
يُعيد قراءة رسائلك،
يتخبّط بين "لماذا؟"، و"كيف؟"، و"هل كنتَ يومًا تُحبّني؟"
لم أعد أقوى على الكتمان…
لكن لا أحد يفهم ضجيج الصمت.
وكلما حاولتُ النسيان،
ازدادَ وجهي شحوبًا…
أستحقّ حضنًا لا يخونني حين أرتجف،
وقلبًا لا يخذلني كلما انكسر صوتي بالبكاء.
الأماكن لم تعُد كما كانت،
المقهى، الطريق، حتى غرفتي…
كلّ شيءٍ يشهد على وجودك، ويُنكر غيابك.
كنتَ تقول: "لن أرحل"،
وكنتُ أصدقك…
لم أعلم أن "دائمًا" كانت مؤقتة،
وأنك كنتَ تكذب حين أحببتني.
أبدو قويةً أمامهم،
أضحك، أتكلم، أمشي بثبات…
لكن بداخلي فتاةٌ مكسورة،
تُجاهد كي لا تنهار كل مساء.
لكن لا بأس…
اليوم… لم أعد أنتظرك،
ولم أعد أبحث عنك في الطرقات،
ولم أعد أخاف النسيان.
لأنني أدركت…
أنني أستحقّ حُبًا لا يُغادر،
وعقلاً لا يتشوّش من أجل من لا يستحق.
بل أستحقّ حُبًا لا يُهتزّ،
وكرامةً لا تذوب لأجل من لا يراها.
بقلم: إســࢪاء ﺣــســטּ
والعديد من الخواطر
المشاركات والأنشطة المميزة
مشاركة في مسابقات أدبية مثل:
مسابقة كتابة لعيلة "توتا وماجي" (قصة عن كفاح الأبناء).
مسابقة القصة القصيرة "معًا للقمة" (نوع فانتازيا).
تنظيم مسابقة شعرية عن "خيانة الحبيبة" ضمن جروب لدعم المواهب "مع القمة".
تنظيم الاذاعه المدرسيه
مسابقات عديده و لديها شهادات عديده مثل شهاده للقران الكريم و شهاده لمشاركتها ف عمل فانوس رمضاني في المدرسه
و مشاركه مسابقه في المدرسه عن مصر
و التي اخذت المركز الثاني على مستوى المدرسه
و العديد من المسابقات
الهوايات
كتابة الروايات والقصائد و الشعر و الخواطر
حل الألغاز.
ممارسة التمثيل وتقليد أصوات الشخصيات الكرتونية.
عمل انيميشن
تتعلم حاليا ممارسه البيانو
صفات شخصية
محبوبة بين أصدقائها
ذكية،وقوية، وحنونة، تحفظ على الاسرار
طموحة، تسعى دائمًا لتطوير نفسها ومهاراتها الأدبية والفنية
