إسراء الغزالي… فنانة المشاعر التي تنطق بها الورود
وجه مختلف في عالم الورد
في وقت أصبح فيه كل شيء سريعًا ومستهلكًا، برزت إسراء الغزالي كاسم لا يُشبه أحدًا في عالم تنسيق الزهور. لم تكن منسقة بوكيهات عادية، بل فنانة حقيقية تُجيد التعبير عن المشاعر من خلال تنسيق الورود وكأنها ترسم قصائد صامتة.
"مش ببيع ورد… أنا بقدّم إحساس"
هذه العبارة ليست مجرد شعار تتباهى به، بل فلسفة حياة تنتهجها. فكل بوكيه تضع فيه إسراء لمستها، يتحول من مجرد تنسيق زهور إلى رسالة مكتوبة بلغة الإحساس.
البداية: من الشغف إلى البصمة
رحلة إسراء مع الزهور بدأت من شغف بسيط بالجمال، وعين خبيرة تلتقط التناغم بين الألوان والتفاصيل. لكنها لم تكتفِ بالشغف، بل حوّلته إلى مشروع يحمل اسمها وبصمتها، ليصبح "الورد بإمضاء إسراء" عنوانًا للجمال والإبداع الصادق.
خامات راقية بأسعار عادلة
ما يميز عمل إسراء الغزالي ليس فقط الذوق، بل المبدأ. تؤمن بأن الجمال لا يجب أن يكون حكرًا على القادرين، لذلك تحرص على استخدام أفضل الخامات، وتقديمها بسعر عادل لكل من يرغب في التعبير بمشاعره. تقول بثقة:
> "الورد لازم يعيش، والبوكيه لازم يفرّح… حتى لو اللي طلبه مش قادر يدفع كتير، لازم ياخد حاجة تليق بيه."
كل بوكيه… قصة كاملة
السر الحقيقي لنجاح إسراء الغزالي ليس فقط في احترافية التنسيق، بل في الإحساس.
كل بوكيه يخرج من بين يديها يحمل حكاية:
– مرة حب
– مرة اعتذار
– مرة فرحة
– ومرة دمعة شوق
الناس لا تطلب بوكيهات عادية من إسراء، بل يطلبون منها أن تُترجم مشاعرهم بصمت راقٍ وجمالٍ ناطق.
رسامة مشاعر… لا بائعة ورد
في عالم مليء بالبائعين، تميّزت إسراء بأنها واحدة من القلائل الذين يمكن أن نطلق عليهم لقب رسامي مشاعر.
بالورد، تكتب رسائل لا تُقرأ… بل تُشعر.
للتواصل :
فون: 01211704232
فيس بوك:من هنا